تتمثل في جميع الأنشطة والمعلومات الداخلية للشركة التي تنطوي على تبادل السلع أو الخدمات أو المعلومات بين مختلف الأقسام والأفراد داخل الشركة.

لا يستدعي إنشاء متجر إلكتروني قيام صاحب المشروع بتأجير مكان لعرض المنتجات أو إنفاق مبالغ طائلة على تجهيزه، بل يمكنه إطلاق متجره الإلكتروني بأقل تكاليف في أسرع وقت، نظرًا لانخفاض متطلباته المالية مقارنة بالمتاجر التقليدية.

فأنت تحتاج لخطة عمل تشمل استراتيجية للتمويل والتسويق، والدعاية والإعلان للعمل التجاري.

تنقسم التجارة الإلكترونية إلى أربعة أقسام رئيسية تبعًا للعلاقة بين العميل والتاجر، يمكن تصنيفهم كالآتي:

وهو أن تبيع الشركات منتجاتها مباشرة إلى المستخدم النهائي. ويُعد هذا الشكل أكثر أشكال التجارة الإلكترونيّة شيوعًا، ولذلك تندرج تحته العديد من الأساليب المختلفة.

مثل تقديم طلب منحة لوزارة التربية والتعليم عبر موقع الوزارة الإلكتروني.

 يمكن للتجار عبر الإنترنت جمع كمية مذهلة من بيانات المستهلكين لضمان استهداف الأشخاص المناسبين لمنتجاتهم.

في هذا الإمارات الدليل نناقش بالتفصيل جميع جوانب مجال التجارة الإلكترونيّة ومستقبلها في الشرق الأوسط

يمكن لأي شخص الآن، يمتلك شغفا بالأعمال التجارية أن يفتح متجرًا إلكترونيًا عبر خطوات بسيطة ويعمل على تنميته ليصبح مشروعًا ناجحًا.

فعندما يشعر العملاء بأنهم يحظون بخدمة ما بعد البيع ممتازة ومتميزة، فغالبا ما يرغبون في التعامل مرة أخرى مع نفس المتجر، وينصحون آخرين بالتعامل معه أيضًا. وبالتالي، فإن الاستثمار في خدمة ما بعد البيع يمكن أن يؤدي إلى نور زيادة الإيرادات وتحسين سمعة المتجر، ويخدم إشعاع العلامة التجارية بشكل عام.

يجب على كل شركة تعمل في مجال التجارة الإلكترونيّة أن تكتشف كيف تمنح زبائنها فرصة التمتع بذات التجربة التي يحصلون عليها عند زيارة المتاجر التقليديّة.

هنالك بعض العيوب البسيطة التي ما تزال تعرقل بعض عمليات التجارة الإلكترونية ولعل من أهمها ما يأتي:[٢]

وهي جميع عمليات البيع المباشر لمختلف السلع والخدمات بين الشركات أنفسهم.

إذا أردت أن تميّز نفسك عن المنافسين، فيجب أن تحرص على توفير تجربة فريدة لكل زبون يزور متجرك الإلكتروني، أو موقعك على الإنترنت، أو تطبيقك على الهاتف.